المسار الزمني
1938
آمنة محمود الجيدة تبدأ كُتّابًا (نوع من المدارس الابتدائية، يستخدم أساسًا لتعليم القرآن الكريم والعلوم الشرعية) في منزلها، لتعليم الأطفال. وكانت واحدة من امرأتين فقط في المدينة تديران كُتّابًا.
1953-1951
بدعم من عبد البديع صقر، رئيس لجنة التربية والتعليم آنذاك، جمعت آمنة محمود الجيدة الموافقات لافتتاح مدرسة للبنات. وبحلول عام 1953، وضعت دار المعارف كُتّاب آمنة محمود الجيدة تحت إشرافها.
1955
افتتاح أول مدرسة حكومية للبنات في منزل آمنة محمود الجيدة.
1956
وبسبب ضيق المكان، انتقلت المدرسة إلى مبنى مستأجر من موزة درويش. وسرعان ما عرفت باسم مدرسة بنات الدوحة الابتدائية.
1961-1956
وبسبب الطلب المتزايد على تعليم الفتيات، نُقلت مدرسة بنات الدوحة الابتدائية إلى موقعها الحالي والدائم في مشيرب، والمعروف الآن باسم ليوان، استديوهات ومختبرات التصميم. كما تم افتتاح مدرسة ثانية للبنات في البدع، سمّيت باسم أم المؤمنين .
1970-1960
أغلقت مدرسة أم المؤمنين، وانتقل جميع الطالبات إلى مدرسة بنات الدوحة في مشيرب. وتم تغيير اسم بنات الدوحة بعدها إلى مدرسة أم المؤمنين.
1970
أضيفت مكتبة دائمة إلى المدرسة. وقد عملت آمنة محمود الجيدة في إدارة المدرسة حتى أواخر السبعينيات، عندما حان وقت تقاعدها. ولعل أثيرها على طالباتها كان أكبر إرث خالد لها، إذ أصبحت العديد منهن مدرسات أيضًا بعدها.
2005
أغلقت مدرسة أم المؤمنين أبوابها مع نهاية العام الدراسي في 2005. ومن عام 2006 حتى عام 2016، تحولت المدرسة السابقة إلى مركز مشيرب للفنون، وهو عبارة عن مجموعة من الاستديوهات وورش العمل لخدمة المصممين والفنانين.
2019
في أوائل عام 2019، اختير المبنى لضمّه إلى حملة الترميم واسعة النطاق في قطر، ليصبح مركزًا إبداعيًا.
2022
بعد ما يقرب من عامين من الترميم والتخطيط الدقيق، افتتح ليوان، استوديوهات ومختبرات التصميم أبوابه أخيرًا.